الثلاثاء، 30 يونيو 2015

تعرف على اصل المصرين





 المصريون ليسوا عربا في الاساس

علم مصر الحالي اعتُمد عام 1984، ويُسمّى بـالعلم الوطني. ويعتبر المصريون القدماء أقدم أمة في التاريخ البشري استخدمت الرايات والأعلام كرمز وطني ليرمز إليها، حيث توجد في المعابد المصرية القديمة نقوش تبيّن استخدامهم لرايات وأعلام في الاحتفالات والحروب

ححط لكم بعض الاجابات 


1- المصريين القدماء هم الفراعنه بناة الاهرامات

وكانو بيتكلمو اللغه الهيروغليفيه

ولما دخلت المسيحيه مصر اعتنق المصريون الديانه المسيحيه وكان المصريين وقتها بيتكلمو اللغه القبطيه

وكلمه قبطي يعني مصري (ليس مسيحي كما يقول البعض)

ولما دخل الاسلام مصر دخلت معاه اللغه العربيه لغة القرآن

فتعلم الناس العربيه واندثرت اللغه القبطيه

لتفضيل المصريين التحدث بالعربيه لأنها اللغه التى تشرفت بنزول القرآن بها


لكن المصريين مش من نسل العرب اللى كانو يعيشون في شبه الجزيره العربيه

هم مصريون مسلمون يتحدثون العربيه 
2- الشعب المصرى
نشأ نتيجة اختلاطه وذوبان عدة أجناس وشعوب أخرى فيه
ويوجد المصرى الفرعونى الذى دخل الديانة المسيحية وظل على ديانته
والمصرى الفرعونى المسيحى الذى دخل فى الإسلام
ويوجد أيضا المصرى الذى نزح جدوده من الجزيرة العربية والمعروفة الآن بالسعودية واستوطن مصر وذاب فى شعبها أيام الفتح الإسلامى وما بعده
ومازالت قبائل مصرية نازحة من الجزيرة العربية فى الصعيد وتحمل نفس اسمها فى الجزيرة العربية الى الآن
وبالعكس نزحت قبائل مصرية للجزيرة العربية وخاصة أيام ضريبة الملح والمعروفة تاريخيا
كما يوجد مصريين من أصول تركية ويونانية وأرمنية وإيطالية
ويوجد أيضا مصريون نزحت جدودهم من المغرب العربى وخاصة أيام الحكم الفاطمى وما بعده
والعبد لله من هؤلاء 
3- المصريين اصلهم ماهم عرب
4- غريبة العقلية العربية العنصرية!!!!!! السيدة هاجر كانت من مصر الفراعنة! وهي ام لابو العرب اسماعيل!
الاقباط ليسوا عربآ وهذا لا ينتقص من مصريتهم او قدرهم شيء بل هم اصل مصر ونعتز بهم كاخوان القبائل العربية التي هاجرت الى مصر ولا زالت في الصعيد هولاء هم العرب اما البقية فخليط ولا عيب في ذلك انما الانسان باخلاقه وليس بنسبه وكما قال الامام علي

لعمرك ما الانسان الا بدينه فلا تترك التقوى اتكالآ على النسبِ
فقد رفع الاسلام سلمان فارسٍِ ووضع الشرك الشريف ابا لهبِ 
5- أصل المصريون هم يهود ودليلي هو :
عندما غرق الفراعنة بقي إلا النساء فتزوجو بهم اليهود الذين نجو مع موسى عليه السلام


الدراسات العلمية الحديثه على ال DNA والقياس الانثروبومتري ( قياس الجسم البشري : الراس والعين والشعر والبشرة و الاسنان .. إلخ )
وضحت ان على الرغم من كل الاحتلالات و الهجرات الأجنبية لمصر عبر التاريخ إلا إن الغالبية العظمى من المصريين النهاردة بيحتفظوا بنفس الصفات الجينية للمصريين القدماء
وكان الفضل الأكبر فى النتايج دى بيرجع للمومياوات المصرية القديمة ، واللى فضلت محتفظة بالصفات الجينية للمصريين القدماء لآلاف السنين وكأنها متحف انثروبولوجى كامل بيقف كحائط صد قدام اى محاولة لنشر اى قصص خرافية عن أصول المصريين.
وممكن نلخص النتايج التفصيلية للدراسات دى فى السطور اللى جاية :
( الدراسات والمراجع موجودة فى نهاية المقال )
1- الغالبية العظمى من المصريين الحاليين وبنسبة ( 77.3 % ) على الأقل بيحملوا نفس الصفات الجينية للمصريين القدماء

2- أما الصفات الجينية المنتمية لشعوب الشرق الأدنى فنسبتها حوالى ( 10.3 % ) و بتتقسم لمجموعتين :
المجموعة الأولى : مجموعة ( العرب - اليهود - الأتراك - الأكراد - إيران - العراق - الأردن - فلسطين - سوريا - لبنان .. إلخ ) فنسبتها ( مجتمعة ) بين الشعب المصرى رغم كل الهجرات والغزوات مش أكتر من ( 5.2 % )
وده بيأكد كلام المقريزى اللى عاش وقت حكم المماليك ( اللى مكنوش عرب ) و مات سنة 1422 م فى كتابه " البيان والإعراب عما بأرض مصر من الأعراب " لما قال :
" اعلم أن العرب الذين شهدوا فتح مصر قد أبادهم الدهر وجهلت أحوال أكثر أعقابهم ، وقد بقيت من العرب بقايا بأرض مصر " ( يقصد القبائل العربية الموجودة حاليا فى مصر )
و المجموعة التانية ( جنوب أوروبا ، اليونان - تركيا ... إلخ ) فنسبتها حوالى ( 5.1 % )
3- وأما الصفات الجينية الأوروبية ( غرب أوروبا – ايطاليا " الرومان " – الفرنسيين – الانجليز .. إلخ ) فنسبتها حوالى ( 5.5 % )
.. والنسبة الباقية متوزعة على صفات جينية متباينة من أصول مختلفة

4 - توزيع فصائل الدم فى مصر فى العصر الحالى بيوضح إن الجماعات السكانية متجانسة تماما ، ومفيش أى فروق ذات دلالة إحصائية بين المسلمين والمسيحيين ، الفحوص المقارنة للرأس ومقاييس الجسد ( البشرة – الشعر – العين - الاسنان .. إلخ ) بتوصل دايما لنتائج متطابقة
5- المصريين الأوائل كانوا فى أرضهم دى من عصر البليستوسين- من حوالى 15 ألف سنة ، 
( ولدرجة كبيرة جدا ) متأثروش بالغزوات أو الهجرات .. المصريين هم المصريين ، زى ما كانوا من آلاف السنين
6- الأنماط الجينية الأساسية للمصريين من آلاف السنين ولحد النهاردة كلها أفريقية
7- مصر بحكم جغرافيتها اللى خلتها معزولة طبيعيا، قدرت تثبت وترسخ أساس أنثروبولوجى جينى قاعدى استمر لآلاف السنين بدون اى تغيير أو تأثر بأى شعوب أجنبية ( وده واضح فى كل الرسومات والمومياوات والتماثيل طول فترة الحضارة المصرية القديمة .. وواضح فى نتايج كل الأبحاث والدراسات الحديثة للصفات الجينية للمصريين الحاليين )
8- وبالتالى كان الأساس القاعدى ده ( اللى كان قبل المسيحية على الأقل ب4500 سنة .. وقبل الإسلام بـ 5000 سنة ) موجود وواخد صورته النهائية والمميزة قبل وجود مسلمين أو مسيحيين أو غيرهم ، وكافى لأنه يصهر جواه أى صفات وراثية وافدة فى أى مرحلة تالية نتيجة غزو أو هجرة ، خصوصا إن الهجرات اللى حصلت على مصر وأشهرها هجرات القبائل العربية كانت دايما بأعداد لا تذكر مقارنة بأعداد المصريين الأصليين
9 – الصفات الجينية اللى ممكن تبان غريبة عن المصريين زى البشرة المايلة للبياض ونعومة الشعر واعتدال حجم الأنف مش صفات جديدة على المصريين .. الصفات دى موجودة بالفعل من آلاف السنين .. يعنى مش بالضرورة لازم تكون نتيجة تزاوج مع شعوب تانية .. و هنلاقي كتير من الصفات دى موجود فى عشرات التماثيل والمومياوات اللى مازالت موجودة لحد النهاردة ودى نماذج منها :

10- القبائل الموجودة فى مصر مش بس من الجزيرة العربية ، إنما كمان من الأمازيغ ( ليبيا – المغرب – تونس ) واللى وفدوا لمصر فى زمن الدولة الفاطمية ورجعوا تانى بأعداد أكتر فى القرن 18 وتركزوا فى الصحراء الغربية ، حتى إن بعض العلماء بيشوفوا أن أكتر بدو مصر من المغاربة مش من عرب الجزيرة

11 - فى بعض الدراسات وصلت نسبة المصريين اللى بيحتفظوا بنفس الصفات الجينية للمصريين القدماء إلى 90 % _____
شهادات علمية :
العالم " ستيفين كون " عالم الأنثروپولوچيا الطبيعية، بيقول في كتابه' أعراق أوروبا '' :
" لا بد أن تظل مصر القديمة أبرز مثال معروف فى التاريخ وحتى الأن لمنطقة معزولة طبيعيا أتيح فيها لأنواع الجنسية المحلية الأصيلة أن تمضى فى طريقها لعدة آلاف من السنين دون أن تتاثر إطلاقا باتصالات أجنبية"

وكلام " كون " بيأكده العالم والباحث الآثرى المعروف "برودريك" في كتابه' شجرة التاريخ البشري " و بيقول :
"من الواضح طوال الستة آلاف سنة الأخيرة أو يزيد أنه لم يكن هناك أى تغيير ملحوظ فى مظهر عموم المصريين , فالبراريون وأهل حضارة نقادة الأولى والثانية ومصريو الأسرات والفلاحون الذين نراهم يعملون فى الحقول اليوم كلهم من نفس النمط القاعدى المتوسط "
أما عالم الأنثروبولوجى وخبير علم التشريح "أرثر كيث" فى كتابه' نظرية جديدة عن التطور البشري' بيأكد الاستمرار الجينى للمصريين وبيقول :
" أن الفلاحين الذين نراهم يؤلفون جسم الأمة اليوم هم النسل المباشر لفلاحى سنة 3300 قبل الميلاد "
وبيقول كمان :
" المصريين ليسوا فقط أمة, أقدم أمة سياسية في التاريخ, ولكنهم أيضا جنس بكل معني الكلمة. ولكن ليس هناك شيء اسمه النقاوة الجنسية عموما. بل إننا ليمكننا أن نذهب إلي حد القول بأنه ما من شعب, مهما كان منعزلا أو معزولا, إلا وهو مختلط بدرجة أو بأخري .. وإن كان النمط الجنسي المصري قد امتاز بالثبات لا شك "

وأما العالم المصرى " سليمان حزين " فى كتاب ( تاريخ الحضارة المصرية : العصر الفرعونى ) فانتهى لنفس النتايج و بيقول :
" إن القبائل العربية التى نزحت فى العهد العربى إلى وادى النيل الأدنى لم تؤدى إلى حدوث أى تغيير فى تكوين المصريين العام نتيجة لموجات العرب المتلاحقة "

وفى كتاب " القبائل العربية فى مصر فى القرون الثلاثة الأولى للهجرة " للدكتور عبد الله خورشيد البرى واللى بيرصد فيه السلالات العربية من قبل الفتح العربى على مصر ولحد النهاردة بالتفصيل بأنسابهم وأصولها وفروعها .. فبيأكد نفس النتايج وبيقول :
" يرجع عدم تغير تكوين المصريين العام بقلة عدد العرب الوافدين بالنسبة لمجموع الشعب المصرى .. وهذه الظاهرة نلاحظها فى جميع مراحل تاريخ مصر ، فقد توافد على المصريين كثير من الأجناس المختلفة امتزجوا بالمصريين امتزاجا دمويا دون أن يؤدى ذلك إلى تغيير خصائص المصريين الجنسية ، لأن هؤلاء الوافدين كانوا يفلحون فقط فى تجديد دماء المصريين دون تغييرها اذ لا يلبث الشعب حتى يهضمهم ويتمثلهم ، وكان ذلك أحد عوامل احتفاظ المصريين بحيويتهم عبر العصور .

أما عالم البيولوجى والمفكر المصرى حسين فوزي فبيقول فى كتابه ' سندباد مصري' :
" ذلك الجنس الواحد الباقي. والمصري, الذي انعزل في واديه الخصب وسط الصحراء والهضاب والجبال والبحار, احتفظ بطابعه الإثنوغرافي , غير مشوب في أغلبه, إلي يومنا هذا. والشعوب التي اعتدت علي مصر, أو استقرت فيها وعاشرت أهلها واختلطت بهم, لم تكن أكثر من قطرات ماء في بحر خضم من بشرية مصرية أصيلة.

أما جمال حمدان فى كتابه شخصية مصر فبيقول :
" مصر لم تتعرض أساسا للهجرات البشرية وإنما للغزوات الحربية؛ وهي محدودة من حركة ذكرية بحتة ولذا تذوب إن لم تبد "
" و رغم الأعداد الكبيرة التي انصبت من العرب في مصر، ورغم الاختلاط البعيد المدى الذي تم مع المصريين فإن هذا لم يغير من التركيب الأساسي لجسم السكان أو دمهم 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق